اعجابات
Verification
Please login to verify this Page
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي : يحتاج المجتمع إلى وسائل للفصل في المنازعات التي تحدث بين الأطراف، وأحد هذه الوسائل هو التحكيم. تختلف التحكيم إلى اتنين، وهما التحكيم الدولي والتحكيم الداخلي. التحكيم الداخلي هو التحكيم الذي يخضع في إجراءاته للقانون الوطني. بينما التحكيم الدولي هو التحكيم الذي يمس أكثر من دولة ويشتمل على عنصرين. ويشبه التحكيم الدولي في طريقة الإجراءات التي يتم الفصل فيها المحاكم المحلية، إلا أنه يتم عقد جلسات التحكيم أمام محكمين خاصين. ويتطلب تحديد نوع التحكيم عند الاحتياج له معرفة المعايير التي تميز بين كل نوع، حيث ينتمي الخطأ في تحديد النوع الصحيح من التحكيم إلى عدم فهم هذه الفوارق بينهما.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
مميزات التحكيم الدولي : 1. يوفر التحكيم الدولي الوقت والجهد للأطراف في غضون أسابيع فقط: يتمتع التحكيم الدولي بالكفاءة العالية، حيث يتم حل النزاعات في خلال فترة زمنية وجيزة، بالمقارنة مع القضايا المدنية التقليدية التي تأخذ بعض الأحيان سنوات للفصل فيها. 2. يحافظ التحكيم الدولي على الخصوصية والسرية: يعتبر التحكيم الدولي منبرًا لحل النزاعات بين الأطراف بطريقة محترمة وحرفيّة. كما يحفظ التحكيم الدولي سرية المعلومات المتعلقة بالنزاع، مما يجعله خيارًا جذابًا للأطراف التجارية وأصحاب الأعمال في حفظ سمعة عملهم وأسرارهم التجارية. 3. الاستقلالية والحيادية: يتمتع المحكمون في التحكيم الدولي بالاستقلالية والحيادية بحيث يتم اختيارهم من قبل الأطراف المتنازعة، ولا يخضعون لأية ضغوط أو تدخلات من الجهات الخارجية. وهذا يجعل الحكم النهائي صادرًا من قبل هيئة تحكيم محايدة وهو ملزم للأطراف التي تلتزم به. بشكل عام، يعتبر التحكيم الدولي خيارًا جيدًا للحل السلمي للنزاعات بين الأطراف، حيث يمثل حلاً سريعًا وفعالًا للغاية، مع الحفاظ على الخصوصية والحيادية والاستقلالية الكاملة.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
ما الفرق بين القضاء الدولي و التحكيم الدولي : يمثل القضاء الدولي والتحكيم الدولي وسيلتين مهمتين لحل المنازعات بين الأطراف. ومن المهم معرفة الفروق بينهما. ففي القضاء الدولي، يتم تطبيق القوانين التي تم إقرارها بين الأطراف من قبل هيئات دائمة، في حين يتم التحكيم دون تدخل القضاء، وتتم عملية التحكيم بين طرفي النزاع باستخدام هيئة خاصة ومستقلة. بالإضافة إلى ذلك، فإن القرارات الصادرة عن القضاء الدولي قابلة للاستئناف، أما القرار الصادر عن التحكيم فهو نهائي وغير قابل للاستئناف. يتميز التحكيم بالسرعة والملاءمة عند حل النزاعات، مما يجعله أحد الطرق الرائدة لتسوية المنازعات الدولية.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
رخصة التحكيم الدولي : تُعدُّ الحصول على ترخيص التحكيم الدولي إحدى الخطوات الأساسية في مسيرة المُحكم الدولي، حيث تتطلَّب العديد من الشروط التي يجب توفيرها قبل الحصول على هذا الترخيص. ويتضمن ذلك أهمَّها: الحصول على درجة محكم معتمد، والانخراط في 5 قضايا على الأقل، واتفاق التحكيم في القانون النموذجي للتحكيم التجاري الدولي، واختيار هيئة تحكيم دولية تعترف بها المجتمع الدولي، وغيرها من الشروط اللازمة. يهدف الحصول على ترخيص التحكيم الدولي إلى تشجيع انتشار ثقافة التحكيم، بناءً على أعلى المعايير الدولية، وتقليل الضغط على نظام المحاكم، كما يمكِّن حامل الترخيص من تحكيم القضايا الدولية المتعلقة بالتجارة والاستثمار وغيرها، بطريقة تمنح الجميع العدالة والحصول على قرار معتمد وفقًا للأنظمة القانونية المرعية واتفاق الأطراف.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
شروط التحكيم الدولي : تُعَدُّ التحكيم الدولي أحد الوسائل الأهم لفض المنازعات خارج ساحات القضاء، ويراهن عليها الكثيرون في حسم النزاعات التجارية المحتملة بعيداً عن الأضرار المحتملة للخسائر أو الوقت أو المال. ويتميّز التحكيم الدولي بالاعتماد على محكمين مخصصين ومعتمدين محلياً ودولياً، ويتم إجراء جلسات التحكيم خارج البلدان التي تنشأ منها النزاعات، وذلك حرصاً على الحيادية والإنصاف وعدم التحيز. ومن أشهر التدابير الواجب اتخاذها للاستفادة من التحكيم الدولي، يُشار إلى إدراج شروط التحكيم في العقود أو الاتفاقيات المبرمة لتحل النزاعات المحتملة، وقبل نشوء النزاعات على وجه الخصوص.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
أنواع التحكيم الدولي : يوجد 2 أنواع من التحكيم الدولي 1. التحكيم الإلزامي: تشير هذه الصيغة من التحكيم إلى التحكيم الذي يتم القيام به حيث يكون هناك تفاوض أو اتفاق بين الأطراف المتنازعة على الاحتكام لهذا النوع من التحكيم. وعادةً ما تقوم الأطراف بتضمين بنود التحكيم الإلزامي في عقودها، وهو يتطلب الموافقة المسبقة على الحكم الصادر عن اللجنة التحكيمية. 2. التحكيم غير الإلزامي: هذا النوع من التحكيم يتم توفيره في إطار التحكيم الدولي ويتيح للأطراف المتنازعة الحق في الاعتذار عن الالتزام بالحكم النهائي الصادر عن محكمة التحكيم. يعتبر هذا النوع من التحكيم مفيدًا جدًا فيما يتعلق بتخفيض محتمل التعقيدات في حالة المنازعات الدولية. اختيار نوع التحكيم المناسب يتوقف دائمًا على حجم النزاع والأطراف المتنازعة، ومدى الرغبة في الانخراط في التحكيم. ومن الضروري ألا يتم اختيار أي نوع منها إلا بعد النظر في التحديات والمتطلبات الحقيقية التي يجب مواجهتها.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
خصائص التحكيم الدولي : تعد المنازعات التجارية الدولية من المشكلات الشائعة التي تواجه الكثير من الشركات حول العالم. ومن بين الخيارات المتاحة لحل هذه المشكلات، يأتي التحكيم الدولي كأحد الطرق الأكثر فعالية وسرعة. في هذا المقال، سنتناول بعض من خصائص التحكيم الدولي وما يميزه عن البدائل الأخرى. 1- السرعة في الإجراءات تتميز عملية التحكيم الدولي بالسرعة والفاعلية، حيث يتم البت في بعض النزاعات خلال فترة قصيرة لا تتعدى بضعة أسابيع. 2- حكم نهائي وملزم يعتبر حكم التحكيم في معظم دول العالم حكمًا نهائيًا وملزمًا وقابلًا للتنفيذ الجبري بعد استيفاء الشروط الإجرائية التي يتطلبها القانون. 3- توفير الوقت والتكاليف يتيح التحكيم الدولي توفير الوقت والتكاليف المترتبة على النزاعات التجارية، فهو يختصر فترة الانتظار التي يتطلبها القضاء التقليدي ويقلل من التكاليف القانونية. 4- حيادية ومصداقية المحكمين يتكون لجنة التحكيم من محكمين ذوي خبرة ومعرفة في الشؤون الدولية، كما أنهم يتمتعون بالحيادية والمصداقية، وهذا ما يجعل النزاع يحصل على حل عادل وقابل للتنفيذ. 5- السرية في الإجراءات تتميز الإجراءات الخاصة بالتحكيم الدولي بالسرية، حيث يكون الملفات والأوراق الرسمية خاصة ولا يتم الإفصاح عنها دون إذن الأطراف المعنية. إن التحكيم الدولي يعد خيارًا فعالًا لحل المشكلات التجارية الناتجة عن العلاقات الدولية، فهو يوفر الوقت والتكاليف ويضمن حلًا عادلًا وقابلًا للتنفيذ. لذا، إذا كنت تواجه أي نزاع تجاري دولي، فالتحكيم الدولي هو الخيار المثالي لك!
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
كيف تصبح مستشار تحكيم دولي : يمكن لأي شخص أن يصبح مستشاراً في التحكيم الدولي بشرط اتباع الخطوات الصحيحة. يجب عليه التسجيل في دورة تحكيم دولية معتمدة من قبل الهيئات الرسمية للتحكيم، والحصول على شهادة معتمدة من الهيئة الدولية للتحكيم بأجتياز دبلومة التحكيم التجاري الدولي. هذا بالإضافة إلى الانضمام إلى قائمة محكمي المركز الدولي للتحكيم. يمكن للشخص الذي يتمتع بالمؤهلات اللازمة والمهارات المتعلقة بأن يصبح مستشاراً في التحكيم الدولي، وسيساعده العمل الشاق والمثابرة في هذا الأمر. نهنئ جميع الراغبين في الانضمام لمثل هذا المجال المهني ونتمنى لهم كل النجاح والتفوق في هذه المهمة.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
ما المقصود بالتحكيم الدولي : يعد التحكيم الدولي وسيلة فعالة وشائعة لحل النزاعات المتعلقة بالعلاقات التجارية والاقتصادية بين الأطراف في دول مختلفة. حيث يتم الاتفاق على تشكيل لجنة حكماء مختصة ومستقلة، ويتم اختيارها بواسطة الأطراف المتنازعة، ويتم البت في الموضوع المثار بينهم بعد دراسة الوثائق والمستندات ذات الصلة بدقة وإصدار قرار التحكيم النهائي. ومن أهم مزايا التحكيم الدولي توفير الوقت والمال المراد تخصيصهما للطرق القانونية الأخرى، كما يتميز التحكيم الدولي بسرية الجلسات وتنفيذ قراراته بشكل واسع النطاق وفقًا للاتفاقيات وقوانين الدول في التي يتم النظر في النزاع بين الأطراف.
لماذا لا تكون اول معجب
ما الفرق بين التحكيم الدولي والمحلي و3 مميزات للتحكيم الدولي
في العديد من النزاعات التجارية أو الدولية، يتوجب على الأطراف إتخاذ خطوات لحل هذه المنازعات، وبالتحديد في الحالات التي تتطلب مواجهة المحاكم القضائية. تعتبر التحكيم الدولي وسيلة من الوسائل المفيدة والفعالة لتسوية المنازعات، ولحسمها خارج المحاكم القضائية. وتجمع عملية التحكيم الدولي بين عناصر من إجراءات القانون المدني والقانون العام، وتتيح الفرصة للطرفين لاتخاذ قرارٍ نهائي وملزم. وهنا يلعب المحكمون دورًا رئيسيًا في فصل النزاع بطريقةٍ عادلة وتصدير للحكم بسرعة، وبما يتماشى مع متطلبات المناسبة. لذا، يعد التحكيم الدولي الأسلوب الأمثل لتسوية النزاعات الناشئة عن العلاقات الدولية والاتفاقيات التجارية، ويوفر حلاً مرنًا وفعالًا للأطراف، دون الحاجة لاستخدام المحاكم القضائية.
لماذا لا تكون اول معجب
Load More