اعجابات
Verification
Please login to verify this Page

حائط التعليق

لا يجوز للمسلمين أن يشتموا بعضهم بعضاً. بدلاً من ذلك، يجب أن يتحدثوا بلطف واحترام. وذلك لقول النبي محمد (صلى الله عليه وسلم): إن سب المسلم يعتبر شرًا، ومقاتلتهم كفر. إضافة إلى ذلك فإن السنة ذكرت عددا من الأحاديث التي نهي عنها السب والسب. حتى إذا شعر الشخص بأنه مظلوم بطريقة ما، فعليه أن يظل صامتًا أو يقول شيئًا جيدًا بدلاً من ذلك. وعلاوة على ذلك، فإن المنظور الإسلامي يؤكد على تجنب اللغة البذيئة والمبتذلة، وعدم السماح للشتائم والشتائم بأن تعبر شفاههم. هذا لا يعني المساومة على المبادئ والمعتقدات، بل الحفاظ على موقف محترم حتى عند ظهور اختلافات في الرأي. كما يدعو الإسلام إلى الكف عن الكلام السيء عن الأمراض والكوارث. من خلال فهم وتطبيق هذه التعاليم، يمكن للمسلمين أن يظلوا أوفياء لعقيدتهم بينما يعاملون بعضهم البعض بلطف واحترام. الإهانة والسب لا يفضيان إلى مجتمع صحي ومسالم. يحرم الإسلام بصرامة سب وشتم مسلم آخر، لأنه يتعارض مع أخلاق المؤمن الحقيقي. في الواقع، وفقًا للتعاليم الإسلامية، فإن إهانة المسلم يعتبر فجورًا ومحاربته يعتبر كفرًا. حتى لو كانت الإهانة عادلة فلا يجب فعلها. بدلاً من ذلك، يجب على المرء أن يظل صامتًا بشأن أي أخطاء أو يتحدث فقط عن الخير. علاوة على ذلك، فإن الإهانات والشتائم تسببت في بيئة غير مريحة للأشخاص عند السفر مع عائلاتهم، مما يجعلها تجربة غير سارة. والمذهب الإسلامي في مثل هذه الأمور هو الابتعاد عن الكلام الفاحش وترك السب والشتائم. هذا لا يعني المساومة على مبادئ المرء، بل إيجاد طرق للتعبير عنها بطريقة أكثر احتراما. من غير المقبول في الإسلام إهانة وسب مسلم آخر. وفق تعاليم النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، فإن سب الآخرين وسبهم لا يعتبر من سلوك المتدين. بالإضافة إلى ذلك، فإن إهانة المسلم يعتبر من أشكال الفجور، بينما يعتبر قتله من أعمال الكفر. لذلك، من المهم التزام الصمت عن الشر والتحدث بلطف مع الآخرين. وهذا لا يعني أن على المرء ألا يتخذ موقفاً ضد الظلم، بل أن يفعل ذلك دون أن يلجأ إلى السب أو السب. علاوة على ذلك، لا يجوز لأحد أن يهين آلهة الآخرين، لأن هذا يعتبر إنكارًا لله. وفي الختام، يشجعنا الإسلام على معاملة بعضنا البعض باحترام ولطف وتفهم، والامتناع عن السب أو السب
لماذا لا تكون اول معجب