Drag to reposition your photo
Verification
Please login to verify this Profile
Qùëëñ Øf Déçembēr
انا مصرية ومتزوجه اردني وحصل خلافات قررنا الانفصال بس في بيبي عمره ٧ شهور واحنا الاتنين متمسكين بالولد هل لو حصل طلاق فعلا يقدر ياخد الولد مني؟؟ ولو ايه يبقا ايه الحالات الي يقدر فيها انه ياخد الطفل وهل الحضانه من حق الاب ب اي شكل من الاشكال ولا لا ولو لاقدر الله حصل طلاق ومقدرتش اخد الولد ونزلت مصر ورفعت قضيه حضانه هقدر اخد ابني تاني؟؟
3 people اعجبت بهذا
أيمن المغربى
أيمن المغربى المحامى مصر 01003540589 فون وواتس
اعجاب May 6, 2021
هيثم المغربي
الاطفال في حضانتك حتي يبلغوا سن الرشد وبعد كده يخيروا وتقدري تاخدي حكم من الاردن بذلك وياريت لو نعرف الزواج تم فين
اعجاب May 6, 2021
فيصل عواد السبيعي
الحضانة لغةً: الرِّعاية والحِماية والتربية، ومَصدر الاسم حَضَنَ، والمراد فيه رعاية الطفل وتدبير أموره وحمايته والولاية عليه، يُقال: حضنت الأم طفلها، أي: ضمَّته إليها وجعلته في ناحيتها، واحتضن الطِّفل، أي: تولَّى حمايته ورعايته وتدبير أموره[٢] أجمعَ أهلُ العلم والفقه على أحقيَّة الأم بحضانة أولادها إذا طلبتها وتوفّرت فيها شروط الحضانة، واستدلُّوا على الحكم بما نُقلَ عن رسول الله عليه الصَّلاة والسَّلام فيما رواه عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما (أن امرأةً قالت: يا رسولَ اللهِ إن ابني هذا بطني له وعاءٌ، وثديي له سِقاءٌ، وحِجري له حِواءٌ، وإن أباه طلَّقني وأراد أن ينزِعَه مني. فقال: أنتِ أحقُّ به ما لم تَنكِحي)[٥][٦] على الرغم من اتّفاق الفقهاء على أسبقية الأم في حضانة الأولاد، غير أنَّهم اختلفوا في السنّ المُحدّد لنهاية الحضانة، والراجح في ذلك أنّ الحضانة موقوفةٌ على التمييز والاختيار، فإن بلغَ الطفلُ رشده وصار مميّزاً خُيِّرَ، فكانت رعايته بعد ذلك على اختياره، وقد استدلّ العُلماء بذلك على الأدلَّة الصحيحة في أحاديث السنة النبوية، إذ روى أبو هريرة رضي الله عنه (أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ خيَّرَ غلامًا بين أبيهِ وأمِّهِ)[٧] واستدلُّوا بحادثة التخيير أيضاً من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، ( أنَّ امرأةً جاءَت فقالت: يا رسولَ اللَّهِ! إنَّ زوجي يريدُ أن يذهبَ بابني؛ وقَد سقاني من بئرِ أبي عِنَبةَ وقد نفعني فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: استَهِما عليهِ، قالَ زوجُها: من يحاقُّني في ولدي، فقالَ النَّبِيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: هذا أبوكَ وَهذِه أمُّكَ فخُذْ بيدِ أيِّهما شئتَ فأخذَ بيدِ أمِّهِ، فانطلقَت بِه)[٨]
اعجاب May 7, 2021
Load More